عبر الناقد الرياضي المعروف، عدنان جستنيه، عن آرائه بشأن مقطع فيديو تداوله على منصات التواصل الاجتماعية، حيث يُظهر المقطع مشجعي نادي العين الإماراتي وهم ينتقدون نادي النصر بطريقة ساخرة.
في الفيديو المتداول، يُلاحظ تفاخر اثنين من أنصار العين بإنجازات فريقهم والهلال، مع التشديد على أن نادي النصر يفتقر إلى الألقاب المحلية والقارية.
جستنيه علق قائلاً: “إثر هذه الانتقادات اللاذعة من جانب محبي ومشجعي العين، أعتقد أن الذين كانوا يقللون من شأن نادي العين الإماراتي وينتمون إلى النصر سيشعرون بالندم الشديد وسيعترفون بأن منافسة الهلال والاتحاد كانت أخف وطأة من مواجهة العين، وليتهم اختاروا الصمت”.
بعد هذا الرد القوي من قبل اثنين من مشجعي نادي العين الإماراتي اعتقد من بدأوا من المحسوبين على نادي النصر بالتقليل من الفريق العناوي رايحين يندموا ويقولوا والله الهلالين والاتحادين أهون بكثير ياريتنا سكتنا .
pic.twitter.com/X9KNsO23Kt— عدنان جستنيه | ADNAN JASTANIA (@Adnan_Jas) February 24, 2024
يجدر الإشارة إلى أن الفرق المتأهلة للدور الثمانية في منافسات غرب آسيا تشمل الهلال، الاتحاد، العين، والنصر، حيث سيواجه النصر السعودي العين، في حين سيواجه الهلال غريمه التقليدي الاتحاد.
يعيبو على الناس والعيب فيهم
وش تاريخ البلوشيه وكشمير
مرقي وشباتي فقط
ياعين لاتبكين خلن فقتيه
تصبري وارجي من الله يجيبه
ان كان هو حين مع الناس شفتيه
لو طالت الدنيا لزوم التقيبه
بيته قريبن الازعل رحت أراضيه
لاشك تفصلنا مسافه بعيده
الهلال
الاتحاد
العين
كلهم ححقو بطولة اسياء
النصر مازال صفر آسياء
الكورة فوز وخسارة وحياة الرياضه ارتفاع وانخفاض وعلي هذا القياس
كنت عقلت شوي وبعد الخمسه شكلك رجعت تزعل لكن مع الوقت تتعود وتصير تمشيها زي ما تعودت على الخساره من الزعيق
جستنية حتى منصور البلوي وصفه بالنصراوي !! و لم يسلم منه حتى محمد نور !! لكن عداءه للنصـر ممكن بسبب انزعاجه بماضي الاتحادي المؤلم قبل 1417هـ فقبل هذا التاريخ لم يكن الاتحاد منافس حتى بشكل مستمر حتى على المركز الثالث والرابع !! نعرف كيف كان الاتحاد قبل هذا التاريخ و أصلا الاتحاد فترة توهجه معزمها فترة محمد نور 1997-2011، بينما النصر من زمان منافس بل حتى قبل ظهور الأسطورة ماجد كان النصر محتكر البطولات بالدوري العام فترة ( ناصر الجوهر و محمد سعد العبدلي _ نجوم قدامى سبقوا مرحلة ماجد ) قبل الدوري الممتاز ، جستنية يعلم أن الاتحاد كان متأخر بالمنافسة سواء السبعينات الميلادية إلى 1997م و كان الاتحاد حتى وهو يحقق قليل من البطولات يبقى ليس بذلك الفريق المنافس لدرجة أن “الاتفاق” هو النصر و الهلال بالثمانينات الميلادية و “الشباب” بأول التسعينات ، بجانب “الأهلي بطل الكؤوس” الذي كان يتميز عن الاتحاد بأنه يقدم كرة جميلة ويحقق بطولات كؤوس و حتى حقق بطولتين دوري ممتاز بينما الاتحاد حقق الدوري المشترك 1982م فقط بعدها أنتظر 1997 !! ليكون بعدها فريق كبير الاتحاد غائب كثيرا زمان و حضوره متقطع و ترتيبه زمان بطولياً متأخر .. لذلك الآن يشترك الاتحاديين مع الهلاليين بأن ليس من مصلحتهم احتساب بطولات الدوري العام قديماً ( وهي الرسمية بشهادة حتى المعاصر عبدالرحمن الدهام ) و طبعاً جستنية لاتروق له كل هذه الحقائق ، أما المتطرفين الهلالية فليس عليهم حرج كذبوا حتى على موقع الفيفا و كذبوا حول مشاركة النصر العالمية لأنها آلمتهم سنوات طويلة وفريقهم محلي أنزعجوا خلالها بقوة و كانت العالمية صعبة قوية تشكل لهم هاجس قبل أن يأتي من كانوا يسمونه أسكوبار ليفك عنهم النحس .. و قبلها شكل ابن مساعد لجنة العبث بتاريخ البطولات أمنيتهم فيها إزالة بطولات الدوري العام الرسمية لعلمهم أن الهلال مسخرة وكان ممر لنادي النصر الذي أحتكر البطولة احتكارا 8 مرات متتالية 8 مواسم لدرجة أن الهلال خسر من النصر ب 4 أهداف 3 مباريات متتالية !! 4 أهداف ثم 4 أهداف ثم 4 أهداف !! لقائين بالدوري العام و نهائي كان أول نهائي يقام بين الفريقين و الشاهد هو الضعف الشديد للهلال الذي غاب من 1384 هجري إلى 1397هـ و خلال هذه الفترة أعترف حتى الاتحادي العريق عادل عصام الدين بأن أول كلاسيكو (( طويل )) مو سنة أو سنتين كان بين النصر والأهلي ! و حتى صالح الحمادي وهو هلالي معترف بذلك و هذه حقائق تزعج الحاقد جستنية و ليس فقط إعلام الزعيق ….. أخيراً كلنا بانتظار اللقاء الممتع بين العمة و خادمتها و بنشوف جستنية هل يستمر بالانبطاح رغم ما عانى منه هو و نور و البلوي من الزعيق و إعلامه و جمهوره و صل الأمر إلى أن ذاقوا العنصرية منهم و حرمان أسطورتهم من المنتخب و إبعادهم للبلوي قبل أن ينسون كل ذلك لذلك تمت تسميتهم بالخدامة لتلك العمة المدللة